كيمبرلي نويل كارداشيان، أو كيم كارداشيان، نجمة تلفزيون الواقع الشهيرة وتلك الشخصية التي تثير الجدل بصورها العارية والمحتشمة على السواء، هي محط رصد ومتابعة لمحبييها وكارهيها، بتحركاتها وتصريحتها التي تصل يومياً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولعلّ آخرها التصريح الأخير الذي تحدّثت فيه عن حادثة السرقة التي تعرّضت لها العام الماضي في شقة فاخرة في العاصمة الفرنسية باريس على يدي شخصين ارتديا ملابس ضبّاط الشرطة، موضحةً ما أحدث من تغيير داخلي فيها.
مؤخرة السيلوليت
تعرّضت كارديشيان للكثير من الانتقادات بعدما انتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي التقطها مصوّرو الباباراتزي أثناء إجازة في المكسيك، حيث كانت تحتفل بعيد ميلاد أختها كورتني، وقد أظهرت الصور السيلوليت في مؤخرتها بالإضافة إلى منطقة الفخذين، الأمر الذي فضح أن الصور التي تنشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تخضع للكثير من الفوتوشوب.
كيم تخسر 100 ألف متابع
هذه الصورة أغضبت بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبروا أنها أثبتت أن كيم تتلاعب بصورها في المعتاد، وبحسب التقارير فإن كارداشيان خسرت مئة ألف من متابعيها على إنستغرام، بعد انتشار هذه الصور.
طبيب كيم يفضحها
وبعد هذه الصورة، صرّح طبيب التجميل آردون رولينغس، الذي كان وراء شهرة كيم، لصحيفة "ديلي ميل"، أن جسم كيم تعرّض لتغيّرات كثيرة في الوزن بعد إنجابها طفليها، ما زاد من حدّة السيلولايت لديها، لافتاً إلى أنها خسرت لقبها كأفضل مؤخرة في العالم، وأنه سيكون عليها التخلي عن مكانها لأختها الصغرى كايلي جينر بديلة منها، لأن هذه الأخيرة أكثر شباباً ولم تتعرّض بعد لتغيّرات الوزن مثل كيم، بحسب ما ذكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق