وقورة، محتشمة، لا تتنازل أبدا عن لمحة الحزن التى تكسو ملامحها مهما كان المشهد الذى تؤديه.. هكذا عرفناها وتعودنا عليها.. إنها أم الفنانين رغم أنها عذراء الشاشة.. أمينة رزق.. التى تربعت على عرش الدراما كواحدة من أهم نجمات السينما والتليفزيون على مدار تاريخهما.. فهى واحدة من الكبار الذين أسسوا للفن المصرى وأرسوا قواعده سواء على خشبة المسارح أو شاشات السينما أو كاميرات التليفزيون.
لكننا كأجيال متعاقبة نحتفظ فى أذهاننا بصورتها التقليدية التى عهدناها عليها، ولم يتخيل الكثير منا أن تلك المرأة الوقورة كانت ذات يوم آنسة شابة يافعة تعيش سنها وتلهو كغيرها من بنات جيلها مستمتعة بأوقاتها.. ترتدى المايوه وتجلس على الشاطئ وتلهو مع صديقاتها..
لكننا كأجيال متعاقبة نحتفظ فى أذهاننا بصورتها التقليدية التى عهدناها عليها، ولم يتخيل الكثير منا أن تلك المرأة الوقورة كانت ذات يوم آنسة شابة يافعة تعيش سنها وتلهو كغيرها من بنات جيلها مستمتعة بأوقاتها.. ترتدى المايوه وتجلس على الشاطئ وتلهو مع صديقاتها..
تعالى معنا وتعرف على الوجه الآخر لأمينة رزق فى الصور التالية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق